“من الهجمات التي استعملها الاستكبار العالمي ضد الإسلام الأصيل هي إظهار صورة محرَّفة ومزيَّفة للإسلام الأصيل وتصديرها أو نشرها بين صفوف الشباب في الدول الغربية حتى يبتعدوا عن الإسلام أولاً، وكراهية ثانياً، والعمل على استئصاله من الوجود ثالثاً.
فلذا تشرّف سيّدنا ومولانا سماحة ولي أمر المسلمين الإمام الخامنئي (دام ظله) عن ساعديه وكتب ثلاث رسائل تبينت للشباب الغربي في فترة عقد من الزمن تقريباً، وقد احتوت من المحاور الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها في واقع التبادل الثقافي بين شعوب العالم.”